حَتَّى مَتَى يُهِينُنِي هذَا الشَّعْبُ؟

حَتَّى مَتَى يُهِينُنِي هذَا الشَّعْبُ؟

العدد 14 : 11 .................................... وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: "حَتَّى مَتَى يُهِينُنِي هذَا الشَّعْبُ؟ وَحَتَّى مَتَى لاَ يُصَدِّقُونَنِي بِجَمِيعِ الآيَاتِ الَّتِي عَمِلْتُ فِي وَسَطِهِمْ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الله يبحث عن أشخاص يؤمنون به ليصنع من خلالهم المستحيلات، فالإيمان يفرّح قلب الله، لأن من خلال هذا الإيمان يحقّق مقاصده، أما عدم الإيمان فيُحزن قلبه، لا بل يراه نوع من أنواع الإهانة لشخصه، ومعنى الإيمان بكل بساطة هو الثقة بحضور الله الإيجابي والفعّال، الالتزام بتعاليمه، التمسك بقيمه، تصديق وعوده، إطاعة وصاياه، اتّباع خطواته وتبني طرقه،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فهل أنا ممن يُفرّحون قلب الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم من الذين يجلبون الإهانة لاسمه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فالله لا يزال يتساءل ليومنا هذا، بنوع من التعجب والاستغراب، حَتَّى مَتَى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وَحَتَّى مَتَى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟